رأيت فى المنام عضوى الذكرى و فى مرخرتة حفرة عميقة أدخلت فيها جانب يدى باصبعى السبابة و هى نتيجة شىء ما و بعد أن اخرجت يدى نظرت لها متعجبا و لا اعرف ما هى * رأيت فى وحى واءل الدرس يجلس على دريكسيون سيارة متوقفة * رأيت فى المنام متعهد اخراج جنازات و كانة تامر عبد الغنى و يخرج من أمام بيتهم ثم جاءت لة مصاريف الجنازة و هى بضع و ثلاثون جنيها و اخطر اقرباءهم و كان ابنى يقف أمامة على المكتب * رأيت فى المنام ابنى و هو ينزع خرطوم من جذر شجرة فى الجنينة سابقا و هو غارق فى بءر الصرف و المياة تغمرة فقلت لة من انزلك هنا فقال لى رجل ما فقلت لة مش خايف حاجة تعضك و انا احاول ان اخرج من هذا الفتحة العميقة * رأيت فى المنام امى و هى بوجة صارم * فض اعتصام رابعة ما هو إلا صورة رسمية من موقعة الجمل * رأيت فى المنام مشاجرة بين زوجة شاب كان فى الحزب الوطنى و هو معها و بين عامل قصير فى محل دانا و ذلك فى باكوس قبل دبور ثم حاول الزوج الانصراف و اوقف سيارة ملاكى ثم فتح باب السائق و كانة يتشاور أو يسءل قاءدها عن شىء و لا يوجد اصوات * رأيت فى المنام أن السيد مصطفى وضع إحدى مواد الدستور الجديد * رأيت فى المنام أنة أثناء توجهى إلى المحل ليلا مر الولد مصطفى عبد الستار و الولد ابن ام شيماء و أصدر الولة مصطفى صوتا و هو يمر معاكسا لابى و ترقبوا منى الامساك بهم و لكنى تجاهلتهم و توجهت إلى المحل و كان ابى أمام احد ثم شاب يشترى شىء و ينظر إلى الباب الحديد و لا توجد كراتين و لا يوجد خارج المحل غير الفاترينة و ثلاجة الايس كريم * رأيت فى المنام رامى ابن جمال السمسار و يمسك بصنية كنافة و ياكل من أطرافها أمام حلوانى شهد الملكة و انا اقول لة لا لا فاعترض ثم ارجعها مكانها فى المحل ثم جاء عامل من المحل و نظر إلى صنية الكنافة و كان المحل ملىء بالكنافة المتعددة الأشكال ثم جاءت ابنة ابو رامى و هى فيها شىء من رباب ابنة اختى و قبلتها قبلة عظيمة و زادت هى عليها أمام مراى من الناس أمام محل شهد الملكة و لكن كأنها فى الحقيقة و انا اقول فى نفسى كيف يمكن لرجل قبلى أن يفعل ذلك ثم جاء شاب و داعب عاملة فى المحل رغبة منة أن يقبلها ايضا * رأيت فى وحى امرأة ناءمة و هى تقريبا زوجة وجدى المتوفاة * رأيت فى وحى اننى ابحث عن مصحف فى وسط اشياء و كتب مشابهة و قد يكون ذلك على البحر فى منطقة الشاطبى فى المنطقة المواجهة للشاطىء * رأيت فى المنام الولد بلال ناحية البلكونة الصغيرة فى البيت و الولد سمير قبل الطرقة و اردت ان اخرجهم و أمسكت بالولد سمير و كدت أن أفقع عينة حتى اخرجتة من البيت أما بلال فأراد ٣ سجائر فأعطيت لة من على السراحة التى فى غرفة النوم و كانت امرأة تجلس شقراء جميلة بجانب باب الشقة و يوجد رجل غير واضح و كانت توجد صورة بها ملعقة على فمها و توجد صورة هذة المرأة و الرجل بجوارها و كانة على طرف الملعقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق