رأيت فى وحى اننى قبلت مندوب شركة لورد فى القاهرة أثناء سيرنا بجانب بعض و تقريبا معى ابنى محمد * رأيت فى المنام أن عيال الشارع قادمين بازعاج خاصتا ولد اسمة حودة الفار و ذلك مع قدوم وائل حيو ثم تابعت عن قريب مدرس يعطى درس لزوجتى تقريبا ثم اخر لابنتى كلا بمفردة * رأيت فى وحى تصرفات تصدر من ابن عم عمرو فى المنشية و كانة ينزل اسفل سيارة أمام محل عمرو * رأيت فى المنام أن ضيوف جاءوا جلسوا مع ابى على الرصيف المقابل ثم نادى ابى على فجلست معهم و سالنى أحدهم .. انت عايز تطلع فى أنهى فضائية فقلت لة أى فضائية و تحدثنا عن كتاباتى على الكمبيوتر ثم قال لى انت مستنينى و انتهت الرؤية و نحن نفكر فى هذة الكلمة * رأيت فى وحى اننى ذهبت إلى القاهرة و لكنى تأخرت فى العودة و نظرت فى الساعة فكانت قرب الخامسة و بدأت الدنيا تغيم * رأيت فى المنام أن عمال جمال بيومى جالسين فى المحل يتحدثون مع بعضهم البعض فيقول أحدهم عن أبوة و عن اخر اشترى تروسيكل واقف أمام مخزن جمال بيومى عن طريق فرصة فخرجت من المحل فدخل ولدان يشترون حلويات و عند محاسبتى لهم وجدتهم أخذوا علبتين روثمان و لم اعلق و كان حسابهم ٢٤ جنية * رأيت فى وحى اننى فى لقاء تليفزيونى مع المذيع عاطف فى القناة الأولى و كان الطرف الآخر شاب تكلم معى فى المحل و كان عاطف و هو يوجة آلية الكلام مد يدة تحت ابطة فلفت ذلك نظرنا و وضع الشاب يدة تحت ابطة من خلف ظهرة * رأيت فى المنام اننى ذهبت لاستلام البطاقة و لكن وجدت العلبة مع رجل خارج القسم و لكنى نسيت شىء فذهبت لاحضارة و عندما عدت لم أجد الرجل و لكن وجدتة واقف أمام باب فيلا قريبة فذهبت آلية فى وجود اخر معه * رأيت فى وحى اننى فى ضيافة أسرة و نساء تكلموا عن اشتراكى فى التأمينات فأكدت لهم اننى مشترك أثناء انصرافى و النساء تفسح لى و معى زوجتى * رأيت فى المنام اننى استلمت البطاقة و نظرت إلى صورنى فيها فوجدت وجهى هو قفاى ثم اتعدلت الصورة امامى فوجدت اننى متصور بالجانب الايسر لى كتصوير المتهمين * رأيت فى وحى حمالة عجلة خلفية قديمة كانت عندنا * رأيت فى المنام أن ابى ماشى و يمسك بيد اخر و معهم محمد البواب و كأنهم فى منطقة المنشية الصغيرة ثم أسرعت و لحقت بهم و توقفوا أمام محل خواجة يقدم مشروبات و مأكولات و قال لى ابى أعطى محمد المفاتيح عشان يرجع و لكن محمد تجاهل و طلب شىء من البائع ثم وجدت البائع رجل خواجة و قلت لة عايز فطيرة و هو يعد فيها و هى بحبات شوفان طويلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق