السبت، 10 أغسطس 2019

أثناء مناكحتى لزوجتى شعرت أن ضرس سقط منى و استمريت فى البحث عنة و التأكد أن الضرس مازال فى فمى و زوجتى تبحث معى * رأيت فى وحى أن ابى غير  الدنمو الذى سبب عطل فى السيارة أثناء وجودى فى المنشية و اصلحتة بنفسى و جاء بة أمام المحل ليخبرنى بة * رأيت فى المنام أن شاب اجنبى جاء و اشترى علبة دخان و أراد أن يترك الباقى و هم ورق و انا اريد ان اقول لة أنة مبلغ كبير و كانة موقف مشابة لجوز مذيعة يسكن فى عمارة حجاج و ترك باقى فكة* رأيت فى المنام اننى فى فيلا منير الايوبى و هى تتكون من جناحين و انتقلت من الجناح الاول الذى بة غرف النوم إلى الجناح الآخر و معى مجموعة و أحدهما تتكلم عن وصفها للغرف و انا اصف الفيلا لانى معتاد عليها * رأيت فى المنام اننى فى بيت و كانة بيت ابى القديم و لكن بصورة مختلفة ثم انتقلت من الغرفة الداخلية إلى الغرفتين الخارجتين للبحث عن شبشب بين فرادى لم اراها من قبل * رأيت فى المنام اننى أمر على بيت فى وسط جزيرة تحيطها مياة جليدية و رأيت رجل اتجة إلى هذا البيت و ترقبت أن كان سوف يغوص فى المياة ثم ذهبت انا و اسرتى إلى هذا البيت و كانة فى شارع ابراهيم راجى خلف بيت خلف و عندما دخلت الى البيت وجدتة من الفيبر و حاولت اغلاق الباب الضعيف بالصاق الكراتين و دخلت انا و اولادى الى البيت و خلعت ملابس و اتجهت زوجتى إلى الحمام و جلست على التواليت و اتجهت انا إلى حمام اخر فوجدت امرأة تظهر يدها فانتظرت حتى تخرج ثم خرجت امرأتين منقبتين و كنت على مسافة قريبة جدا منهم و لكن عندما التفتت أحدهما إلى مرة أخرى لم تكن منقبة و تكشف وجهها و هيءت كأنها ابنة ام عمرو و هى تبتسم لى و أسرعت فى البحث عن المصحف فلم أجد و لفت نظرى عدم وجود ابنى محمد ثم اتجهت إلى غرفة أخرى فوجدت ابنتى ناءمة ثم وجدتها تقف على شيش البلكونة المغلق و تتكلم عنى بصوت غريب و بعد ذلك وجدت شىء على الارض يتحرك و يكتمل بمفردة و حاولت أن ارتدى ملابسى و لكن الكلسون لم يكن على هيءتة الصحيحة* رأيت فى وحى أن ابى و امى جاؤا إلى إمام  المحل و ابى متحمس كعادته ثم تلفظ جلال السباك الاسمر و أمامة اخر بلفظ فى حق ابى فاتحة ابى آلية و ركلة برحلة * رأيت فى وحى اننى اتحدث مع السيد عبد الحى ثم شعرت أنة سوف يمد يدة فلم اهتم * رأيت فى المنام اننى لمست سيارة ناجى المسيحى فلم تضىء الانوار و اخى محمد الى جوارها أيضا ثم نظرت من ناحية جراج حميدة فوجدت الاستاذ ناجى قادم بمشيتة المعتادة* رأيت فى وحى اننى استقبلت خالد قريب مصطفى حسنين و الذى يعمل فى تليفزيون الحياة و هو ينظر لى يضحك و تقريبا تبادلنا القبلات و تقريبا أمام المحل و تحدثنا عن مادتى العلمية * استغفرت الله عندما تقابل وجهى مع قبطية تمر أمام المحل و وتأكد ذلك عند استغفارى أثناء الصلاة فى وحى* رأيت فى وحى اننى امسك بقلم من المتواجدين عند محل دبور الدخاخنى  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق