رأيت فى المنام رجل داخل إحدى الغرف الهالكة ثم فتح باب قديم على ما يشبة ملعب كرة القدم و لكن أرضيته بنجيلة مرتفعة خضراء * رأيت فى المنام رجل من وجهة الابيض و تفوة بكلام و لكنى نسيت ماذا حدث مع عدم وضوح من هو* رأيت فى المنام اننى جالس فى قاعدة مع رجل ملتحى معروف لى و هو شخصية معروفة بالإضافة إلى ابى و وجهنى إلى القسم لشىء ما ثم اتصل بهم هو تليفونيا أثناء وجودى فى استقبال القسم * رأيت فى المنام اننى جالس انا و الحاج سيد حامد فى الميضة ثم اغلق علينا ابى الباب بتمهل و انا اتكلم معة فى شىء ما إلى أن دخل شاب بلحية كبيرة و كأنها مصطنعة من بعيد و لكنى تحققت منها و وجدتها طبيعية و هو يقول للحاج سيد أن أحد الأشخاص قد التحى و الحاج سيد يقول ماذا ثم انصرف الحاج سيد بعد أن تبول الشاب الملتحى إلى جانب الباب * رأيت فى وحى اننى اتكلم مع الاستاذ ناجى و اقول لة أن صديق لى ذهب فى رحلة سياحية إلى الاقصر و وجدت صورة على النت و ذلك على الرصيف المقابل للمحل * رأيت فى المنام اننى قتلت اخى فى غرفة نومنا عندما ضربتة بشفرة حلاقة كأداة الحلاقة ثم خرجت إلى خارج القرية إلى ارض خضراء مثل الملاحات و كان معى امرأة كزوجتى و عندما تركتنى و توجهت إلى مكان ما تتبعت فرخ رومى بين الخضرة ثم وجدت صديقى حسام قادم و قال لى بغير وضوح أنة مسافر ثم عدت إلى جلسة انا و المرأة و رجل يجلس الى جوارها و قالوا لى أن اخى مات و لكن الظاهر أنة كان سيىء الطباع فنظروا نظرة جامدة تدل على عدم اكتراث بمقتلة ثم توجهت إلى القرية بمفردى و دخلت من وسط بيوتها القديمة و رأيت ناس تمشى فى مظاهرات فجلست فى بدايتها إلى أن جاء محمد الصعيدى و قال لزوجتى انتى عارفة مين قتلة ثم توجهت إلى البيت بمفردى و دفعت الباب بعنف و دخلت فوجدت ابى و امى و رجل جالس معهم و جلست دون أن يدور أى حوار و أدار ابى و امى وجههما عنى و نظرت إلى الرجل الجالس و هو غريب عنى ثم انصرفت فجاءت امى وراءى و قالت اب اد اديدس و أمسكت بة و لكنى اردت ان ارتدى شبشب خاص بى و بحثت عنة فى وسط كوم من الجزم ثم قالت لى اختى سناء احنا عارفين مين قتلة ... و هو فلان الضائع * رايت فى المنام اننى توجهت إلى القاهرة تقريبا على شريط القطار ثم نزلت فى نقطة حتى يمر القطار من جانبى و لكن عبر من فوقى ثم تعطل و فى القاهرة فى بدايتها ظهر كانة تعطل فوق كوبرى و تجمع الناس فى الاسفل و هم يقولون سيقع و من بينهم الصحفى محمد فضل و طلبت معاونتهم حتى أنزل و نزلت على أكتافهم و كأننا أمام نقابة الصحفيين و توجهت إلى الميضة و هى قديمة رملية و مكان متسع و بعد قضاء حاجتى خرجت إلى الشارع فوجدت رمضان ابن عمى يدخل إلى محل فخرج و سلم على ثم بعد ذلك عدت الى الميضة مرة أخرى و تبولت على الرملة تقريبا و لكنى وجدت المهندسة نجوى و أرادت أن أحضر لها لبسة منشرة فى الميضة و اعطتنى ٢ جنية و لكنى رفضت أن أخذهم منها و قلت لها سوف احضرهم لكن بدون شىء فقالت انت حر و أحضرت لها اللبسة من على المنشر من وسط كمية كبيرة منشرة و هم مستعملين و فى حالة رثة و تقريبا كان يقف معها شخص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق