أحضر لى زوج اختى زوج من الحمام الملطى و تركتهم فى منور البيت القديم إلى أن أصبحوا ٢١ زوج و اعددت لهم أعشاش من الصفيح المعلق و لكنى استيقظت يوما فوجدت الحمام مذعورا و لم اجد الزغاليل فى الاعشاش و بعد عدة أيام من تكرار هذا المشهد و اختفاء الزغاليل تأكدت أن الغية قد فشلت و لكنى قصصت هذة الرواية على من فى الشارع و بعدها بلحظات ظهر امامى على ارتفاع منخفض أمام شجرة أمام المحل ينظر إليها صقر و كانة قال لى... انا من قمت بافتراس زغاليلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق