الأربعاء، 4 سبتمبر 2019

رأيت فى المنام أن شخص سودانى ذكرنى فى برنامج تلفزيوني مع تشجيعى لة لكى يذكرني و افترابى منة و نظرنا لبعض * لقد انتهى دور الرؤى والاحلام و لا يوجد مفجر لها * لقد هدانا الله عز و جل طريقا مستقيما * رأيت فى وحى رجل بمداس كبير يخطو * رأيت فى المنام السماء مضاءة * رأيت فى المنام اننى انظر فى مرآة الحمام لاجد اننى حالق الذقن و حاولت التأكد من ذلك و بعد أن استيقظت من النوم تأكدت بالنظر فى المرأة لاجد الذقن موجودة * رأيت فى المنام اننى دخلت إلى محل حلوانى فى منطقة سبورتنج فرايت تورتة مفرغة القلب و وجدت أن البائع فوزى فسالتة عليها و كان سعرها ١١ جنية ثم اشتريت تورتة أخرى ممتلئة القلب ثم تلفظ البائع ببعض الكلام عند تسليمة إياها* رأيت فى وحى أن حسن خلف حى يتكلم * رأيت فى وحى أن زوجتى تسلقت جدار البلكونة و سقطت و لكنى أمسكت برسغها و لكن بشرتها الدهنية جعلتة بدأ يفلت منى * رأيت فى وحى رجل عسكرى يرتدى كاب * رأيت فى المنام أن ولد من الشارع أشار بإشارة مناكحة بيدة ثم مر من أمامى ثم رأيت ورقة بسكوت لوكس فارغة على رخامة الثلاجة ثم وجدت محمد ابنى قادم مع العيال من ناحية الميضة و صوتة هو الظاهر ثم وقف معهم و ناديت علية فلم يجبنى ثم ذهب خلفهم * رأيت فى المنام الفنان محمد نجم و هو يوجة كلامة لاثنين و هو بشعر منكوش و لكن مفرود و يقول لهم ... و لكن * رأيت فى المنام اننى توجهت إلى أحد المقرات و بمجرد دخولى وجدت المسئول واقف أمام الباب و الملك عبد الله بن عبد العزيز يجلس على طرف منضدة اجتماعات و يوجة آلية كلام حاد ثم دخلت إلى إحدى الغرف و كان معى سلطنية شوربة و بعض الجندوفلى مع باقى الشوربة و توجهت بهم إلى المطبخ فوجدت امرأة مع الطباخة البيضاء و قلت لها دى شوربة يمكن أن تشربيها أو تلقيها و لم تتلفظ بشىء ثم توجهت إلى حوض الحمام و غسلت يدى بالصابون و ذلك مع استمرار تواجد الملك عبد الله بن عبد العزيز فى مكان واحد و إمكانية حديثى معة فى امرى * رأيت فى المنام اننى قادم من المحل و عيال الشارع متواجدة أثناء اتجهاهى إلى البيت مثلا ووانزل منزلقات صعبة ثم وجدت الولة إبراهيم الأجنبى يجلس مع آخرين و هو الظاهر الوحيد * رأيت فى وحى اننى تعثرت * رأيت فى وحى طاهر ابن اختى ينام على فراشة بالنظارة * رأيت فى وحى و كأنها رؤية لم اقم بتدونها عقب استيقاظى من النوم زوجة ايمن المسيحى و هى تقرب وجهها بتقطيعة منى 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق