* لفت نظرى بعد ان قمت بنشر صور لى على الفيس بوك رجل وسيم و اصغر فى السن و اقوم فى الجسد مما يمكن ان اشير الية و قبلتة بيد مجبورة و قال لى السلام عليكم و هو متأثر و قبلتة مرة اخرى سليم و مرة ثالثة احاط بى بذراعية و هو سيدنا رسول اللّة صلى اللّة علية و سلم على امة شارع عبد الفتاح الطويل اثناء توجهى الى باكوس بعد ان عبرت كلية التربية الرياضية و لفت نظرى كيسى قمامة موضعين بجوار شجرة و سلم على اثناء امساكى بورقة و قلم اكتب بهما و قال لى امسك .. ازيك عامل اية فقلت لة الحمد للّة و كنت اتخيلة ممن اشعر بهم يهتمون بأمرى و لفت نظرى رجل يصلح كاوتش سيارات امر علية و هو منكب على وجهة يكتب شىء و هو جالس بجوار الورشة ثم لفت نظرى اننى شعرت بخوف من رجل يخرج من بين سيارتى نقل موبليا متوقفتين و كأنة ظل و اثناء عودتى من باكوس لفت نظرى ان كيسى القمامة ما هم الا كوم لا حصر لة و عندما وصلت الى شارع لافيزون و قبل ان انحرف منة قبلتة مرة اخرى ينظر لاسفل و بجيبة ورقة بيضاء رأيتها فى يد مقتول فى حادثة دار القضاء العالى فى القاهرة و كان ذلك الختام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق